الجَّزاءُ من جِنس العمل !
الذي سخّرَ أرضه لرضا الله حفظها له
حين أراد سبحانه أن يُعاقب الناس
لهذا كُنْ على ثقةٍ
ما سخّرت مالاً لله إلا نمَّاه لكَ، وما نقصَ مالٌ من صدقة
وما سخّرت دقائق لقيام الليل
إلا وضع الله فيك نشاطاً يفوق ما وضعه بالذين ناموا الليل بطوله
هناك شيء اسمه البركة لا نلتفتُ إليه
والأشياء لم تكن يوماً بالكمِّ بل بالكيف
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب