من قال إن الحياة عادلة لم يعش في حياتنا بعد، الحياة ليست عادلة مثلك تمامًا يا عزيزي. نعم نحن بطبعنا مُتحيزون، نحب لسبب ونكره لسبب، وفي نهاية اليوم نكفر بكل الأسباب وننكرها. أنت لا تحبني في الله، فما علاقة الله في كونك تحبني أو تكرهني؟ تحبني لترضي ربك؟ هذا سبب.
مشاركة من Jessy M Sameh
، من كتاب