"مرحبًا بك أيها الموت الآتي لتريح عقلي من شدة الجنون، وتعتق نفسي من قسوة الخُذلان، ها أنا جالس بين الجدران الأربعة، فاردًا ذراعيّ في شوق لاستقبالك، فلا تتمهل في المجيء، فقد كنت أنت دومًا من أخشى قدومه، وبِتُ الآن لا أستطيع الانتظار شوقًا لرؤيتك".
ميازما > اقتباسات من رواية ميازما > اقتباس
مشاركة من hadeer darwish
، من كتاب