خيّل إليّ في البداية أنّ صاحب المحل لا يعيرني اهتمامًا، ولا يشعر حتّى بوجودي. لكنه أسرّ لي بعد أن أصبحت من المواظبين على محلّه بلهجة مرحة وبكياسة البْلدي، ليبدد حرجي من عدم تمكّني دفع المقابل:
هوّارية > اقتباسات من رواية هوّارية > اقتباس
مشاركة من محمد العتيق
، من كتاب