فقالوا ما تبات عندنا إلا بشرط: أن تدخل تحت الحكم ومهما رأيت فلا تسأل عنه ولا عن سببه. فقال: نعم. فقالوا: قم واقرأ الكتابة التي على الباب. فقام إلى الباب فوجد مكتوبا عليه بماء الذهب: «من يتكلم فيما لا يعنيه يسمع ما لا يرضيه».
ألف ليلة وليلة
بليغ > اقتباسات من رواية بليغ > اقتباس
مشاركة من Fatma Al-Refaee
، من كتاب