بليغ - طلال فيصل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بليغ

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كثيرون عاصروا الموسيقار الكبير «بليغ حمدي» وقصة حبه الشهيرة لوردة الجزائرية، وكذلك نهايته المأساوية؛ ليصنع منها بنيانًا روائيًا محكمًا يتعرض فيه لحياة بليغ وتقاطعها مع حكاية الراوي الذي يكتب عنه، مطاردًا بين الهوس ومحاولة تقصي أثر سيرة هذا الموسيقار العظيم.تدور الكثير من أحداث رواية «بليغ» بين باريس ومصر، ليخرج لنا المؤلف رواية تنتمي للوقائع الحقيقية وللبحث التاريخي، بقدر ما تنتمي لخيال كاتبها ورؤيته. تعد رواية «بليغ» الرواية الثالثة لطلال فيصل، استمرارًا لمشروعه السردي الذي بدأه في رواية «سرور» التي تناولت سيرة الشاعر «نجيب سرور»، وحاز بها على جائزة ساويرس في العام الماضى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 54 تقييم
340 مشاركة

اقتباسات من رواية بليغ

فلا تسألني عن أول البؤس إن كنا لا نعرفُ له آخرا

مشاركة من تامر عبد العظيم
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بليغ

    54

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رميت الورد طفيت الشمع يا حبيبي

    و الغنوة الحلوة ملاها الدمع يا حبيبي

    يقول طلال فيصل ان من أهم ثلاث صفات لألحان بليغ حمدي البهجة و لا عجب أن تكون البهجة هي لحظات خاطفة من عمر صانع البهجة. هكذا يكون الفنان إذا. قلق دائم و حياة مضطربة و هذا هو ما ينتج لنا تلك الألحان العبقرية التي انتثرت في تراث امتد على مدار أربعة عقود و ما زال إلى الأن بعد وفاته بنحو أربعة عقود أخرى ملئ السمع و البصر. نعم السمع و البصر فألحانه يمكن رؤيتها في البهجة و الشجن و الحنين المرتسمين على أوجه مستمعيها.

    إذا لم تحب أغنية من هؤلاء فلا تقرأ عن بليغ

    حبيبي يا متغرب – فايزه أحمد

    زي الهوا - عبدالحليم حافظ

    مولاي – النقشبندي

    حب إيه – أم كلثوم

    مالي – ورده

    وحشتنا - شادية

    انا بستناك – نجاة

    عاشقة و غلبانة – صباح

    طاير يا هوا – محمد رشدي

    علمناه الحب – سميرة سعيد

    الحب اللي كان – ميادة الحناوي

    مستنياك – عزيزة جلال

    على قد ما حبينا – على الحجار

    يمكن عن باله – عفاف راضي

    يا بهية و خبريني – محمد العزبي

    ميتا أشوفك – محرم فؤاد

    مسا الجمال – لطيفة

    الكتاب مرتبك جدا و ملتبس و غير منظم و مكرر بشكل كبير و مع ذلك فهو رائع و إن لم يكن بروعة كتاب سرور لنفس الكاتب

    أسرف طلال فيصل في قص الحكاية الموازية عن الشاب الذي يقتفي خطى بليغ على حساب حكاية بليغ نفسه ثم كرر نفسه بنشر مذكرات و خطابات بليغ في نهاية الكتاب و التي هي خلاصة ما أعاده و أفاض فيه في صفحات الكتاب نفسه.

    مع ذلك فقد استمتعت كثيرا بتراث هذا الفنان و حكايته سيما و قد استمعت لألحان بليغ طوال أيام القراءة من خلال هذه القائمة على ساوند كلاود

    ****

    وجدت أيضا هذا الفيلم الوثائقي على يوتيوب و ان لم أشاهده بعد

    ****

    كما أتحفنا بدرر أخرى لا يمكن نسيانها أذكر بعضها على سبيل المثال فقط

    سيرة الحب – الحب كله - أنساك – بعيد عنك – فات المعاد للسيدة أم كلثوم

    أعز الناس – سواح – على حسب وداد – التوبة – جانا الهوى – عدى النهار – الهوى هوايا – موعود – زي الهوا – مداح القمر – حاول تفتكرني – الجزائر – أي دمعة حزن – تخونوه - حبيبتي من تكون. لعبدالحليم حافظ

    خليك هنا – حكايتي مع الزمان - بودعك – لو سألوك – اسمعوني – اشتروني – مالي – عايزه معجزة – دار يا دار – وحشتوني – احضنوا الأيام – على الربابة بغني. لحبيبته وردة

    قولوا لعين الشمس – عطشان يا صبايا – خلاص مسافر – و الله يا زمن – يا حبيبتي يا مصر – ادخلوها سالمين – آخر ليله – مكسوفة – يا اسمراني اللون. لشادية

    كل شيء راح – الطير المسافر – سلم علي – ليلة م الليالي – نسي – في وسط الطريق. لنجاة

    يانا يانا – زي العسل – أمورتي الحلوة. لصباح

    ع الرملة – ما على العاشق ملام – ميتا أشوفك – عدوية. لمحمد رشدي

    أنا بعشقك – مش عوايدك – فاتت سنة – أنا أعمل ايه – سيدي أنا – أول و أخر حبيب – حبينا و اتحبينا. لميادة الحناوي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بليغ. طلال فيصل.

    تنتشي ابنتي، رغم سنواتها الست و لكنتها الباريسية، بعزف القانون و تطرب لسماع المقدّمات الطويلة لأغاني أمّ كلثوم.

    هذا هو سحر الربع تون ينتقل في جيناتنا الشرقيّة رغما عنّا.

    و هذا ما نكتشفه مع "بليغ" طلال فيصل. نكتشف أنّ بليغ حمدي لحّن تقريبًا كلّ أغانينا المفضلة.

    و لكن هل كانت هذه سيرة بليغ حمدي أم سيرة الحب ؟

    هل بليغ هو كتاب عن ملحّن عبقري كان "فلتة" زمانه أم هو كتاب عن الحب و العشق و الجنون ؟

    تتداخل المصائر في ثلاث محاور مستقلة رغم تشابكها و تشابهها و تقاطعها و لكنّها تتفق على حكمة أزلية " كسم الحب".

    الحبّ كان دافعاً و محرّكًا لألحان بليغ و لكتاب طلال و لتزهّد سليمان.

    بليغ حمدي الذي عاش حياته بالطول و العرض محاولاً فقط أن " ينبسط". أخذ الحياة بكلّ سهولة. لا يفكّر كثيرًا. يلحّن و يغنّي و يستمتع. لكنّه احترق في النهاية ككلّ النجوم.

    و طلال فيصل أيضاً عازف ماهر. يعزف على كلّ الآلات. يتنقّل في روايته بين المعرفة الموسوعية بعالم الموسيقى إلى التفاصيل الأكثر حميمية من حياة "ابن النيل".

    مثل البهلوان يقفز بين الأزمنة و الشخوص.( قفزٌ قد يجهد البعض من قرّائه.) و يستحضر الأرواح بالكلمات.

    فهاهي الانغام تسكنك و لا تتخلّص منها حتّى بعد تركك للكتاب.

    ها أنت تدندن لحنًا خلته منسيًّا و تزيل غبارًا تراكم على كرّاسات قديمة تحمل لحنًا أو شعرًا أو وردة.

    وردة التي حمّلها بليغ و من ورائه طلال فيصل كلّ المسؤولية. و كأنّ الحبيبة المعبودة يجب أن تكتفي في حياتها بشرف المعبد الذّي أُقيم لها.

    أعتقد أنّ الكاتب ظلم وردة و من خلالها إيما و ماريال و الأخريات..

    لأنّ "الحبّ أوله هزل و آخره جدّ" و لكنّ بليغ و إخوانه يقفون عند "ويل للمصلّين"..

    و لأنّ التاريخ يكتبه المنتصرون و قد انتصر طلال فيصل قطعًا لبليغ حمدي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بليغ

    طلال فيصل

    الكتاب كما هو واضح من عنوانه يتناول السيرة الذاتيه للفنان المبدع " بليغ حمدي " و يستعرض الكتاب الكثير من إبداعاته الموسيقيه واخفاقاته الشخصيه و ذلك بالتوازي مع سيرة شاب مصري جامح و متمرد و هو " طلال فيصل " و علي هامش ذلك تظهر شخصيه ثالثه متوازنه و مثقفه و موسيقيه من المغرب " سليمان العطار " .. ..

    سوف يستعرض معك الكاتب اهم الأعمال الموسيقيه للفنان بليغ حمدي و اهم نقاط التحول في حياته الفنيه بدايه من " تخونوه " مرورا بلقاءة مع كوكب الشرق " ام كلثوم " و هو في سن ٢٨ عاما فكان اصغر من لحن لها و كانت اغنيه " حب ايه " لينطلق بعدها مع عبد الحليم و شاديه و فايزه احمد و نجاة ثم تأتي نقطه جديده في مشواره الفني حين يتجه الي اللون الشعبي ويبدع مع محمد رشدي و حينها يعلن أنه وجد ما كان يبحث عنه و بتحدي الجميع حين ينفذ طلب السادات بالتلحين للشيخ النقشبندي في عمل و لا ٱروع " مولاي أنني ببابك " عام ١٩٧٢ ليؤكد أنه قادر علي تلحين كل الالوان و مع كل الأصوات ....

    تطرق الكاتب الي نقطه فاصله أولي في حياة بليغ و المتعلقه بهذا الحب و العشق الشديد للمطربه " ورده " والذي انتهي بطلاقها من زوجها و الحضور الي مصر لتبدٱ مع بليغ رحلة " العيون السود " و لكن هذا الملحن العبقري ظل كما هو متمرد و بوهيمي و منفلت سلوكا و ٱخلاقيا فتكون النتيجه الطلاق بعد ٦ سنوات وذلك عام ١٩٧٨

    تنفصل عنه ورده و يظل عاشقا و محبا ويقرر استمرار حياته بنفس الانفلات إلي أن تٱتي النقطه الفاصلة الثانيه في حياته بل و في فنه أيضا عندما استمر منزله ملتقي العشاق و السكاري من مصر و من الخارج و في ليلة من ليالي عام ١٩٨٤ تلقي مطربه مغربيه صاعده بنفسها عاريه من شرفة منزله لتنتحر و تنتحر معها سمعة بليغ و يصبح مادة كل الجرائد و المجلات المصريه و العربيه و يضطر الي الهروب الي باريس لعدم تنفيذ حكم بالسجن عاما و يظل هناك ٤ سنوات حتي يتم براءته في محكمة النقض ليعود الي مصر منهك القوي حاملا مرض سرطان الكبد ليموت عام ١٩٩٣ بعد أن ترك ثروة فنيه من الألحان تنوعت بين العاطفي و الشعبي و الديني و الوطني و تاركا سيره ذاتيه أصابها الكثير من الشوائب و ربما اللعنات ....

    بشكل متوازي تطرق الكاتب الي شخصية شاب مصري يفتخر بتمرده و معلنا لإلحاده و هو " طلال فيصل " و شاب آخر مغربي موهوب و ملتزم أخلاقيا و هو " سليمان العطار "

    طلال يكتب كتاب عن بليغ و سليمان كان رفيقا له أثناء فترة هروبه الي باريس و من خلال تحاورهما نتعرف علي ابداعات و إخفاقات بليغ ,,,,

    الكتاب جيد فيما يخص الكتابه عن سيرة فنان كبير مثل بليغ و لكن لم يعجبني استخدام الكاتب لبعض كلمات من آيات القرآن علي لسان طلال بشكل غير لائق و لم يعجبني المفردات الخاصه التي استخدمها ليؤكد الحاده مما أثر كثيرل في استمتعنا بالكتاب ....

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من المستحيل أن يكون طلال فيصل قد كتب هذه الرواية في حالة طبيعية ..

    الرواية مكتوبة بجنون ولا شيء غيره ..

    وكأنها نفس بشرية مضطربة مقهورة وموسوسة

    تائه ما بين الضلال والإيمان والحياة والموت

    بها من النوستالجيا ما لا تحيطه رواية أخرى مثلها ..

    وأنا أستمتع بهذه النوعية في الحقيقة 😁

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أعجب هذا الكتاب كل من عرفته على المستوى الشخصي غاية الإعجاب. دلل هذا أن كاتبه وصل للذائقة الأدبية للأغلبية بامتياز. هل هذا تأثير علم النفس عندما يحسن استخدام العلم، أم أنه وفقط بليغ؟🤔 هو بليغ🔚

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ما بين طلال الولد الذي استفز كل حواسي ومابين بديع الفتي الذي أبكاني،نص خفيف ليه ثِقله ،حبيت.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون