❞ وكنت قد تذوَّقت السمر السلطاني في العقير، فروى عظمته شيئًا من أخبار حروبه وابن الرشيد، وكان في الرواية فصيحًا، بليغًا، جذَّابًا ومنصفًا لخَصْمه. فقلت في نفسي، وقد فُتِح لي باب في الكتابة عجيب، حبذا القصة كلها أدوِّنها للناس قصة هي ❝
مشاركة من Mayadh Fayhan
، من كتاب