الحقيقة رأيك كان مخيبًا للآمال، سببتك بسري وكادت دموعي أن تتساقط أمامك لذا انسحبت بسرعة، قلت: مغرور وفظ ويهوى تحطيم معنويات الكاتبات الشابات، بعدما فكرت مليًا في الأمر اكتشفت أنك رجل واضح، أشعر معك بالأمان لأنك لا تطمح في شيء، الجميع يجامل، يحب الجلوس رفقة فتاة، يريد للحكاية أن تتطور، بعدما هدأت أعدت قراءة ما كتبته بحيادية فتأكدت من صدق حديثك.
الهروب إلى الظل > اقتباسات من رواية الهروب إلى الظل > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب