خلال الكتابة، حاولت التوفيق بين ما بعد الحداثة، والتشويه، والمبالغة، والتنقل بين الحياة والموت، والأرواح والأشباح، والحياة اليومية داخل اللوحات؛ معتمدًا على تفاصيل الحياة اليومية كمحور رئيسي، وعلى التشويه، والمبالغة، والتنقل بين الحياة والموت، والأرواح والأشباح كفروع ثانوية أو كتوابل للحساء؛ وعليه صارت معظم الفصول تركز على الحياة اليومية، والبعض الآخر ظهرت به بعض الأشباح والأرواح وغيرها من مظاهر ما بعد الحداثة، وهو ما قد يثير السخرية، الأمر الذي أعتقد أن القراء لن يأخذوه على محمل الجد؛ وفي اختيار الشخصيات الرئيسية
مشاركة من BASMALA NASSER
، من كتاب