واليوم، أنت مثلهم جميعاً، تقف على نفس الدرجة من الإنسانية، درجة تحت الصفر، طفلك مخطوف مع أطفال آخرين؛ إثيوبيا وتشاد. أموالك لا تحدث فرق، وأنهار النفط تحت قدميك، وزي البترول الذي جاء به شقيقك، لايحدث أي فرق. أهلاً بك في جحيم العدالة، المكان الوحيد الذي يساوي بين البشر؛ في عالم الجريمة.
خرائط التيه > اقتباسات من رواية خرائط التيه > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب