البدايات دائما ما تشي بالنهايات، مهما حاولت ادعاء غير ذلك، فهذه الثمرة من تلك الشجرة، ستحمل دوما نفس اللون والرائحة، لذلك لا تهرب من الماضي، ولا تحاول تغييره، فقط تصالح معه، فهو الطريق الوحيد الذي لا يمكنك السير فيه مرتين، وهو الطريق الذي قطعته لتصل إلى اللحظة الحاضرة
ترانس كندا > اقتباسات من رواية ترانس كندا > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب