"بوسعي أن أبقى هنا ما حييتُ، لكن البحر لن يقول لي شيئًا. سأنزل الآن، وأعيش على الأرض لسنوات؛ لأصبح رجلًا طبيعيًا، ثمّ أغادر ذات يوم، وأصل إلى ساحل ما، أرفع أبصاري، وأنظر إلى البحر؛ لأسمعه يصرخ".
مشاركة من خلود مزهر
، من كتاب