1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط - ألساندرو باريكو, معاوية عبد المجيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

عام 1994 ألّف باريكّو مونولوج «ألف وتسعمائة» الذي أخرجه للمسرح غابريلِّه فاشيس. وسرعان ما حصل المونولوج على ثناء الجمهور حتى صدر كتاباً مطبوعاً وتُرجم إلى لغات عدة. ثم قام المخرج الإيطالي الشهير جوزيبِّه تورناتورِّه بنقله إلى فيلم سينمائيّ بعنوان «أسطورة 1900 / عازف البيانو في المحيط» وأدى دور البطولة الممثل البريطاني تيم روث. نجح الفيلم نجاحاً هائلاً، وأصبح هذا الكتاب من أكثر الكتب التي ترجمت إلى عدد هائل من اللغات. وقصة الكتاب هي كما رواها صديق، عازف ترومبيت، على شكل مونولوج، عن دانّي بوودمان (ت.د. ليمون ألف وتسعمائة) عازف البيانو على متن عابرة المحيطات فيرجينيان. تلك الباخرة التي كانت تتنقل بين أمريكا وأوروبا محملة بأصحاب المليارات وبالمهاجرين في الوقت نفسه. وعلى متنها كلّ مساء، عازف بيانو استثنائي، صاحب تقنيات هائلة في العزف، يعزف هناك، للأغنياء وللفقراء. يقولون إن قصته مجنونة جداً، وإنه ولد على متن الباخرة وإنه لم يطأ الأرض أبداً، ولا أحد يعرف لماذا! ألِسَّاندرو باريكُّو: الكاتب الأكثر شعبية في إيطاليا بلا منازع، هو أيضاً مخرج ومؤدي. تُرجمت رواياته إلى عدد كبير من اللغات العالمية، مثل أراضي الزجاج، وحرير، والبحر المحيط، ومدينة، وبلا دماء. وتم تحويل مونولوجه المسرحي 1900 إلى فيلم سينمائي حقق نجاحاً وشهرة كبيرتين، الفيلم هو أسطورة 1900.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 105 تقييم
688 مشاركة

اقتباسات من كتاب 1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط

"كنّا نعزف؛ لأن المحيط شاسع، ومخيف، كنّا نعزف؛ كي لا يشعر الناس بمرور الوقت، وكي ينسوا أين كانوا، ومن يكونون. كنّا نعزف، ليرقصوا، فإذا رقصت، لا تموت."

#أليساندرو_باريكّو

#عازف_البيانو_في_المحيط

مشاركة من mktbji
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب 1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط

    108

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    بعد الإنتهاء من الرواية أو المسرحية أو المونولج أو أياً كان المُسمى؛ وجدت نفسي في حيرة، ما المُميز حولها؟ حقيقة لا أرى أي جميل فيها، شذرات أفكار غير مُكتملة، شخصيات لن تنغمس معها وفلسفات لن تقتنع بأياً منها، وظل ذلك السؤال يطن في ذهني: ما المُميز حولها؟ قرأت العديد من المُراجعات التي تُشيد بالفيلم أكثر من الرواية وبناءاً عليه بدأت. أبديت تعجبي أن الفيلم يقترب من الثلاث ساعات والكتاب في الأساس 60 صفحة فقط! وهنا وجدت أن الفيلم أفضل بكثير من الكتاب، الفيلم جعلنا نتعلق بالشخصيات، نفهم الفلسفات، ونتأثر بالحكاية الحزينة فعلاً، وحزني الأكبر كان أن الكاتب لم يستطع أن ينقل ذلك في كتابه!

    روعة الفيلم جعلته من المُفضلات بالنسبة لي دون أي شك، ويجب على أي ناشر لهذا الكتاب بأي لغة كان أن يوفر نسخة من الفيلم كأسطوانة مثلاً مع الكتاب، حتى لا يفوته تلك المُتعة الخاصة من الجمال.

    وتلك الأفكار التي سأزيدها هي ناتجة من مشاهدتي للفيلم المُقتبس وليس الرواية أبداً فالرواية ستحصل على نجمة واحدة بجدارة.

    ولد 1900 في البحر، عاش في البحر، في ظروف غريبة يتعلم الموسيقى؛ العزف على البيانو على الأخص، أي شيطان تلبسه وهو يعزف؟ أين تعلم العزف؟ لا أحد يعلم، أختفى يوماً ما وظهر فجأة يعزف عزفاً لا مثيل له، عزف يجعل روحك تسمو وتبكي كالأطفال، هذا لغز لم نتوصل لحله أبداً، ولكن من قال أن كُل الألغاز يجب أن تُحل؟ ذلك الغموض يُكمل جمال المعزوفة، ويُزيد من حُبنا للموسيقى. والموسيقى وآه من الموسيقى، هي منحة من الجنة وجدت حولنا، بأشكالها المتنوعة، الصاخبة والهادئة، الكلاسيكية والحديثة، كُل الموسيقى لها غرض ماً، وذلك ما يجعلنا نُحب الموسيقى، نعشق الألحان التي تُخاطب روحك، بدون كلمات! تصل بك الموسيقى إلى نشوة غريبة وغير مُبررة ولكنك تسمع وتطمئن وترتاح دون أن تسمع أي كلمة، فقط ألحان وعزف، وستجد نفسك تفهم تلك الأصوات المُميزة، تلك اللغة الصامتة بينك وبينها، تنفذ إلى روحك، وتبتسم أو تبكي أو حتى تُفكر. الموسيقى هي سحر، سحر خلاب، ولكنه سحر صوتي، لا تراه، ولكن تسمعه، بقلبك.

    تناول 1900 لفلسفة حياته، عن أنه ولد في البحر، تخلى عنه والديه لسبباً لا يفهمه، ولكنه وجد أن ذلك يُناسبه وبشدة! حاول أن يتأقلم أن يندمج، ولكن الحياة ليست للجميع! هُناك من ولدوا ليكونوا وحيدين بشكلاً ما، تفرض الحياة عليهم نمطاً معيناً وشكلاً مهما حاولنا تغييره لا نستطيع.. و1900 حاول كثيراً بصمت أولاً ثم بفعل مرات أخرى، ولكنه لم يستطع، لم يستطع التعامل مع كُل تلك الاختيارات، والخوف منها، الخوف من الفشل، الخوف من الاختيار الخاطئ، كُل تلك الاختيارات أرعبت 1900، وصدقني هي مُرعبة فعلاً، فقط بالتفكير في كُل تلك الاحتمالات وقف في منتصف السلم الذي يفصله عن الأرض مرت أمام عينيه كشريط سينمائي وفهم أن هذه ليست الحياة التي ولد لها، حياته في البحر، فقط البحر من يستطيع أن يحتويه.

    ختاماً..

    إذا قرأت الرواية لا بُد أن تتبعها بمشاهدة الفيلم، الفيلم مُمتلئ بالتفاصيل التي عجز الكاتب عن وصفها داخل صفحاته، وستدهشك كمية الجمال الموجودة بداخل الفيلم، تذكر هذه الكلمات فقط، هناك مشهد أنت لم ترى مثله قط، مشهد المُبارزة الموسيقية مثلاً ينتظرك، ليُمتعك، والفيلم مُجملاً أكثر من مُمتع ومليء بالمشاعر الحزينة والسعيدة والغريبة.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية قصيرة ورائعة. عن عازف بيانو وجده أحد البحّاره في علبة كرتونية بعد أن تخلى عنه أحدهم في صالة رقص داخل سفينة فرجينيان وسمّاه "داني بوودمان ت.د. ليمون 1900" , أضاف الحروف الفردية لأنه كان يزعم أنها تصبغ الإسم برونق رفيع, وأضاف ألف وتسعمائة لأنه وجده في أول يوم من القرن الجديد, ولأنه شعر أن الاسم بدونه ناقصا, والاسم يحتاج إلى خاتمة عظيمة! وعاش داني بوودمان ت.د. ليمون ألف وتسعمائة حياته على سطح السفينة بدون أوراق ثبوتية فهو خارج المحيط لم يولد بعد, أو ليس هناك دليل يثبت ولادته. كان المحيط بيته ولم تطأ قدماه اليابسة. يُصبح صديقا لعازف البوق الذي يقوم أيضا بدور الراوي في القصة. وخلال سنوات شاركوا فيها أحداث حياة ألف وتسعمائة المميزة والغريبة, وموهبته الفريدة في العزف على البيانو.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    .

    مونولوج عازف البيانو في المحيط 1900

    للروائي الإيطالي أليساندرو باريكو

    عدد صفحات الرواية 66 صفحة عن منشورات المتوسط ترجمة معاوية عبد المجيد

    هي يمكن أن يوجد إنسان ولا يوجد؟

    وهل يمكن أن نجد أثرا فنيا عبقريا لرجل لا تذكره سجلات الولادة ولا الموت؟

    هل يمكن لرجل أن يحيى ويموت ولا تمس قدميه يابسة الأرض؟

    السؤالين السابقين تختصر حياة موسيقي البحار (داني بودمان ت. د. ليمون 1900) .

    كيف يمكن للإنسان أن يستغني عن الحياة على سطح الأرض رغم انه يمتلك كل مقومات النجاح التي قد تجعله ينعم بعيش رغيد هنيء لكنه يخشى العيش في مكان ليس له نهاية!

    نعم مكان شاسع , ابنيه كثيرة , شوارع متعددة! كيف تستطيع أن تعيش في بيت واحد وتسلك شارع واحد وتعرف انه الشارع والبناء الصحيح؟ كيف لك أن تعلم في ظل الكثير من الخيارات الموضوعة أمامك؟

    في بعض الأيام قد يكفيك أن تكون في منطقة أمانك , ترى العالم في حكايات من يمرون عليك , وتعيش في كل مكان داخل موسيقاك

    هذا ما آمن به السيد داني بودمان ت. د. ليمون 1900

    لا يوجد أي تلخيص قد يجعلني أوصل فكرة عن روعة هذا العمل الذي كان بـ 66 صفحة فقط فحتى عندما حول العمل لفيلم احتاج إلى 3 ساعات ليوصل لكم كل ما في العمل من مشاعر وأفكار وموسيقى وخيال رائع

    انصح بها وبقوة وانصح باتباع العمل بالفيلم حيث أن الفيلم كان ممتاز لم يخرب الرواية حيث أن الرواية في البداية أصلا كانت نصاً مسرحياَ

    #Aseel_Reviews

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    1900مونولوج عازف البيانو في المحيط رائعة الكاتب الإيطالي ألساندور باريكوبترجمة جيدةمتقنة لمعاوية عبد المجيد ،ومن إصدارات المتوسط .

    يبدو النص بين المسرحية الحقيقية ،والقصة التي تقرأ بصوت مرتفع، وقد قدمت للمسرح ونالت شهرة واسعة.

    هي قصة مسرح احداثها السفينة فرجينيان في المحيط، وبطلها الرئيسي عازف البيانو الماهر على الإطلاق داني بودمان ت. د. ليمون 1900.

    الذي سعى المؤلف لإضفاء سمات مميزة لشخصيته

    سواء في اختيار اسمه الغريب المركب ،او في امتلاكه قصة عجيبة عن طفولته.

    اسلوب الساندرو ساخر لاذع في حواراته وسرده مثلا عندما يصبح القبطان سميث اعمي، والطاهي من باريس ولا وجود للمطبخ على السفينة لأن المهندس كان فاقدا للشهية فلم يصممه.

    ويجيد صناعة المفارقات فنلمحها بين الركاب من الدرجة الأولي المرفهين وبين ركاب الدرجة الثالثة من المهاجرين البسطاء ، وكان يستلهم من اغانيهم ورقصاتهم ويشاركهم بملابس غير رسمية مع الفرقة

    قصة تستحق القراءة والتأمل رغم قصر النص لكنه يحمل ثراءا في المحتوي وقدرة على إدهاش القارى

    نهى رجب 🖊.

    لقراءةتتمة المراجعة

    على المدونة ببلوجر

    قراءات نهى

    ا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نقاش وتحليل عازف البيانو في المحيط - اليساندرو باريكو

    في نادي كتاب آوت آند أباوت

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تعجبني أبدا أبدا... ضجة فارغة من حولها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اعتقد من اللازم اعادة قراءته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نوفيلا موسيقية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق