لكن ما كانت ترويه ما زال يشبه رغوة الصابون الكثيفة، تلفُّ رأسي أحيانًا وتغطِّيه بالكامل فأغرق. يتوقَّف نَفَسي، وأروح أتخبَّط لإخراج أنفي أو فمي إلى الهواء، حتى يكاد يُغمى عليَّ وأتقيَّأ.
مشاركة من farah alkhasaki
، من كتاب