❞ ثم سافرنا منها إلى مدينة هجر وتسمى الآن بالحسا (بفتح الحاء والسين وإهمالها)، وهي التي يُضْرَب المثل بها فيقال: كجالب التمر إلى هجر، وبها من النخيل ما ليس ببلد سواها ومنه يعلفون دوابهم، وأهلها عرب ❝
رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار > اقتباسات من كتاب رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار > اقتباس
مشاركة من عبير السميري
، من كتاب