رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار > اقتباسات من كتاب رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار

اقتباسات من كتاب رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رحلة ابن بطوطة: تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار - محمد بن عبد الله ابن بطوطة
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • صفاقس

    مشاركة من Yan Amar
  • ❞ وإنما يكرم الإنسان هنالك بقدر ما يَظْهَر من أفعاله وتصرفاته وهمته، إذ لا يُعْرَف هنالك ما حَسَبُه ولا آباؤه. ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ وليس في معمور الأرض أحسن أصواتًا بالقرآن من أهل شيراز، ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ ثم سافرنا منها إلى مدينة هجر وتسمى الآن بالحسا (بفتح الحاء والسين وإهمالها)، وهي التي يُضْرَب المثل بها فيقال: كجالب التمر إلى هجر، وبها من النخيل ما ليس ببلد سواها ومنه يعلفون دوابهم، وأهلها عرب ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ وفي اليوم السابع والعشرين من شهر ذي القعدة تشمر أستار الكعبة الشريفة — زادها الله تعظيمًا — إلى نحو ارتفاع قامة ونصف من جهاتها الأربع؛ صونًا لها من الأيدي أن تنتهبها، ويسمون ذلك إحرام الكعبة، وهو يوم مشهود بالحرم الشريف، ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ وبلاد السرو التي يسكنها بجيلة وزهران وغامد وسواهم من القبائل مخصبة كثيرة الأعناب وافرة الغلات، وأهلها فصحاء الألسن لهم صِدْق نية وحُسن اعتقاد، وهم إذا طافوا بالكعبة يتطارحون عليها لائذين بجوارها متعلقين بأستارها داعين بأدعية تتصعد لرقتها القلوب وتدمع العيون ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ وأهل مكة لا يأكلون في اليوم إلا مرة واحدة بعد العصر ويقتصرون عليها إلى مثل ذلك الوقت، ومن أراد الأكل في سائر النهار أكل التمر؛ ولذلك صَحَّتْ أبدانهم وقَلَّتْ فيهم الأمراض والعاهات، ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ الكعبة الكريمة أن بابها يُفْتَح والحرم غاصٌّ بأمم لا يحصيها إلا الله الذي خَلَقَهُم ورَزَقَهُم فيدخلونها أجمعين ولا تضيق عنهم، ومن عجائبها أنها لا تخلو عن طائف أبدًا ليلًا ولا نهارًا، ولم يَذْكُر أحد أنه رآها قط دون طائف، ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ وفي كل ليلة نبيت بالمسجد الكريم والناس قد حلقوا في صحنه حلقًا وأوقدوا الشمع الكثير وبينهم ربعات القرآن الكريم يتلونه وبعضهم يَذْكُرون الله وبعضهم في مشاهدة التربة الطاهرة — زادها الله طيبًا — والحداة بكل جانب يترنمون بمدح رسول الله ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ والعلا قرية كبيرة حسنة لها بساتين النخل والمياه المعينة، يقيم بها الحجاج أربعًا يتزودون ويغسلون ثيابهم ويدعون بها ما يكون عندهم من فَضْل زاد ويستصحبون قَدْر الكفاية، وأهل هذه القرية أصحاب أمانة وإليها ❝

    مشاركة من عبير السميري
  • ❞ ودمشق هي التي تَفْضُل جميع البلاد حُسْنًا وتَتَقَدَّمُها جمالًا، وكل وَصْف وإن طال فهو قاصر عن محاسنها، ولا أبدع مما قاله أبو الحسين بن جبير رحمه الله تعالى في ذِكْرها، قال: وأما دمشق فهي جنة المشرق، ومَطْلع نورها المُشرق، وخاتمة ❝

    مشاركة من عبير السميري
1