❞ بدا من نظراته أن كلمةً توقَّف عندها عقله فلم يتجاوزها. سرعان ما أفصح بها وهو ينظر لي بطرف عينه مردّدًا بدهشة: (صديقك؟). فابتسمت له مردفًا: (هذا إن قبلتَ أنت؛ فأنت شخص جدير من كافة النواحي بأن تكون صديقًا أفتخر به. ❝
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب