❞ ثلاثون سنةً
أتعقّب فيها مثل قصاصي الأثر
التصدعاتِ التي تُحدثها الزلازلُ
في أرض أيامي،
ولم أكن أملكُ سوى خيوطِ
جسدي كي أرتّقها.
لكنني اليوم حررتُ الإبرةَ
حين سحبتُ من الصدع
آخرَ خيط في البكرةِ . ❝
مشاركة من Mashael Mohammed
، من كتاب
مشاؤون بأنفاس الغزلان
أوافق