ساعات الصمت بيمتد ويبقى درقة ندخلها ونقفل علينا الباب ونضيّع المفتاح، وساعات بيبقى رمال متحركة كل ما نقاومها نغرق أكتر، لكنه في كل الأحوال بيكون حضن كبير بيلم وجعنا ويداوي تشوهنا وهواننا على حبايبنا ويرممنا لجولة جديدة مع الوَحش.
عطايا الأربعين > اقتباسات من رواية عطايا الأربعين > اقتباس
مشاركة من Zahraa Esmaile
، من كتاب