عطايا الأربعين > اقتباسات من رواية عطايا الأربعين > اقتباس

هكذا تبدأ الصباحات الطيبة، وتغسل الروح من ربقة الجري في الساقية ووهم المكانة، ويُعاد شحن طاقة الإنسان ببساطة ويُسر وبلا تعقيد، من أجل مزيد من الكفاح في دنيا ربما ليست كما نتمنَّى بالضبط، لكنها النسخة الوحيدة التي سيتاح لنا أن نعيشها، فلا مفر من أن نحاول إتقان ذلك!

مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب

عطايا الأربعين

هذا الاقتباس من رواية