إذن فنحن نجهر بأن هذا ليس من طبيعة الأشياء، وأن هذه الدقة فى الموازاة بين القرآن والحديث والشعر الجاهلى لا ينبغى أن تحمل على الاطمئنان إلا الذين رزقوا حظا من السذاجة لم يتح لنا مثله.
مشاركة من Haytham
، من كتاب