عظماء رغم الإعاقة > اقتباسات من كتاب عظماء رغم الإعاقة > اقتباس

إن الرافعي ليس من طبقة الموظفين الذين تكبلهم الوزارة بقيود الوظيفة، بل إن هذا الأديب له حق على الأمة أن يعيش في أمن ودعة وحرية، ولولا أنه رجل قنوع وزاهد، لما ظل في هذا المكان ولا في تلك الوظيفة، دعوه يعيش كما يشتهي أن يعيش، واتركوه يعمل ويبدع لهذه الأمة في آدابها ما يشاء أن يبدع، واكفلوا له العيش الرخي في هذا المكان.

مشاركة من ahmed naiem ، من كتاب

عظماء رغم الإعاقة

هذا الاقتباس من كتاب