رضينا يا رب، بالابتلاء قبل الإنعام، وبالشر قبل الخير، وبالبليّة قبل العطية، لأن ها حكمك وها حكمك، وفي كلٍ أنت الخبير بما يُصلح اعوجاج النفس، ويُقيم بنيان الإيمان، ويفتح أبواب الملكوت، ويعيدنا سيرتنا الأولى.
عطايا الأربعين > اقتباسات من رواية عطايا الأربعين > اقتباس
مشاركة من Zahraa Esmaile
، من كتاب