أنظر حولي ما بين استيعاب، وحلم.. أنظر حولي دون تركيز منّي.. فقط مستمرة في انصهاري، وذاكرتي جَمرٌ لا يهدأ! ثم ألتقط سؤالًا هائمًا يدور في سقف الغرفة: «كيف لغيابك القطعيّ الحاسم أن يُثبِت حضورًا أكثر أثرًا، أكثر عمقًا؟».
مشاركة من أروێ نواࢪ
، من كتاب