إلى - رسائل نثرية > اقتباسات من كتاب إلى - رسائل نثرية

اقتباسات من كتاب إلى - رسائل نثرية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب إلى - رسائل نثرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

إلى - رسائل نثرية - منال مطاوع
تحميل الكتاب

إلى - رسائل نثرية

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مددتُ يدي إليك فمنعها الزجاج القاسي. «الظروف التي حالت بيننا أيضًا قاسية، شفافة مثل الزجاج، ولقاؤنا المستحيل واضح تمامًا خلفها»

    مشاركة من Sara Yh
  • ‫«تُقابلُنا الكثيرُ من الإشارات التي تحذّرنا من خطر النهاية، للأسف عادةً نغض الطرف عنها لاستقواء الرغبةِ داخلنا في استمرار المسير!

    ‫ورغم ذلك، يفجعنا الانفجار الذي تم الإعلان عنه مسبقًا!».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ‫«أتعرف؟

    ‫كلما التقيتُك، ذابَت غربةُ روحي

    ‫وأورقتُ كوطنٍ تفرَّع منه الدفءُ بيوتًا».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ‫«بداخلي فائضُ دَمْعٍ

    ‫أُصدِّرُه نكاتًا

    ‫وكلما حاصرني البكاء،

    ‫أُقَهقِه..».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • «مُرهقَة..

    ‫كوردةٍ ربيعية تقاوم خريفًا اصطدم بها

    ‫يحاول أنْ ينزعَ أوراقها

    ‫وتحاول ألَّا تذبل».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • هل يمكن أنْ يتطوَّرَ الوفاءُ من فضيلةٍ إلى مرضٍ؟».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • كنت أتعجب مِن «نزار» لمَّا قال:

    ‫«وعدتك ألَّا أوجِّه أي رسالة حبٍّ إليك

    ‫ولكني –رغم أنفي– كتبت».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • أذكِّرك يا عزيز العمر أني معك كل حين، أشاركك الشعور دائمًا، ما تفيض به ينسكب عندي، وما تبوح به يمتلئ به سمعي وبصري، وما تمر به يتخللني.

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • «رصاص الأحبة نافذ؛ إذ هم أكثر مَن يعلم مواطن ضعف أحبتهم وأكثر مَن يعلم كيف يصيب في مقتل…».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • «حتى الآن لا أعلم سببًا للمعارك التي تبدأ وتنتهي على أمور لا تدوم، هل هناك ما يستحق معركة بالفعل؟ أم أننا نجد أنفسنا متورطين فيها بعد منتصف المدة، وربما المودة!».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • «أووف…» أنا الوحيدة التي ماتت أكثر من مرة بوسائل عدة، ولم تتعظ، وماتت مرات أخرى بتكرار الوسيلة نفسها وأيضًا لم تتعظ!

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • الغرباء لا يؤذون، ما يؤذي حقًّا، أنْ يعودَ الأحبابُ غرباء، أنْ يجبروك أنْ تُعيدَهم غرباء..

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ‫آهٍ يا أمي ما أمرُّ الفقد! آهٍ ما أقسى التمنِّي! وآهٍ من وطأة الحزن البارد الهادئ! كهدوء أناملي وهي تتبعثر على شاشة الهاتف وتلتقط مجلد صورنا.. كهدوئي وأنا أتأمَّلُها كأني أطالعها للمرة الأولى، أتأمَّل أماكنها، نظراتنا، التفافنا حولك كشمسٍ، كهدوء ابتسامتي وأنا أتذكر كيف كنا نتشاجر وكلٌّ منا يسابق الآخر ليحتل الكوكب القابع جوارك، وكهدوئك وأنتِ في الصور تضحكين.. أتأمَّلُكِ في الصور أكثر، فتبدو نظرتُكِ فيها تكاد تنطق!

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • أنظر حولي ما بين استيعاب، وحلم.. أنظر حولي دون تركيز منّي.. فقط مستمرة في انصهاري، وذاكرتي جَمرٌ لا يهدأ! ثم ألتقط سؤالًا هائمًا يدور في سقف الغرفة: «كيف لغيابك القطعيّ الحاسم أن يُثبِت حضورًا أكثر أثرًا، أكثر عمقًا؟».

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • إلى قبر أمي/

    ‫كُن حنونًا عليها..

    ‫لقد كانتْ حنونًا علينا، كانتْ حنونًا على الجميع.

    مشاركة من أروێ نواࢪ
  • ❞ ما زلت أتذكر المشهد الأخير جيدًا…

    ‫كانت يداي تقفز فوق الماء كسمكة تتلوّى، ثم تنغمر ثانية، ورأسي كحجر ألقاه أحدهم بقوة، والدوّامات حوله ترسم أقواسًا كانت تضمّنا معًا.. ثم أُغلِقَت على الفراغ. وبعدها.. سكت كل شيء.. كل شيء. ❝

    مشاركة من Asmaa Salem
  • ❞ «البدائل ليست دائمًا مُنصفَة». ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #إلى_رسائل_نثرية

    مشاركة من mohamed elshiekh
  • ما زلت أتذكر المشهد الأخير جيدًا…

    مشاركة من Moather Almandahri
1