مددتُ يدي إليك فمنعها الزجاج القاسي. «الظروف التي حالت بيننا أيضًا قاسية، شفافة مثل الزجاج، ولقاؤنا المستحيل واضح تمامًا خلفها»
إلى - رسائل نثرية > اقتباسات من كتاب إلى - رسائل نثرية
اقتباسات من كتاب إلى - رسائل نثرية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب إلى - رسائل نثرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
إلى - رسائل نثرية
اقتباسات
-
آهٍ يا أمي ما أمرُّ الفقد! آهٍ ما أقسى التمنِّي! وآهٍ من وطأة الحزن البارد الهادئ! كهدوء أناملي وهي تتبعثر على شاشة الهاتف وتلتقط مجلد صورنا.. كهدوئي وأنا أتأمَّلُها كأني أطالعها للمرة الأولى، أتأمَّل أماكنها، نظراتنا، التفافنا حولك كشمسٍ، كهدوء ابتسامتي وأنا أتذكر كيف كنا نتشاجر وكلٌّ منا يسابق الآخر ليحتل الكوكب القابع جوارك، وكهدوئك وأنتِ في الصور تضحكين.. أتأمَّلُكِ في الصور أكثر، فتبدو نظرتُكِ فيها تكاد تنطق!
مشاركة من أروێ نواࢪ -
❞ ما زلت أتذكر المشهد الأخير جيدًا…
كانت يداي تقفز فوق الماء كسمكة تتلوّى، ثم تنغمر ثانية، ورأسي كحجر ألقاه أحدهم بقوة، والدوّامات حوله ترسم أقواسًا كانت تضمّنا معًا.. ثم أُغلِقَت على الفراغ. وبعدها.. سكت كل شيء.. كل شيء. ❝
مشاركة من Asmaa Salem -
❞ «البدائل ليست دائمًا مُنصفَة». ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#إلى_رسائل_نثرية
مشاركة من mohamed elshiekh -
ما زلت أتذكر المشهد الأخير جيدًا…
مشاركة من Moather Almandahri
السابق | 1 | التالي |