على حافَّة هذا النهر الذي ليس نهرًا في شيء، كنت أتمنَّى أن تكون زكيَّة إلى جانبي فهي أحبَّتني إلى آخر حدود الحبّ، ونذرت حياتها وكرَّستها لي لا عشيق ولا زوج، لا أهل ولا عائلة أو أولاد أنا فقط تحبُّني أنا
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
، من كتاب