اتق الله، ولا تحقرن من المعروف شيئًا؛ ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، وأن تلقى أخاك ووجهك إليه منبسط، إياك وإسبال الإزار؛ فإن إسبال الإزار من المخيلة، ولا يحبها الله، وإن امرؤ شتمك وعيرك بأمر هو فيك فلا تعيره بأمر هو فيه ودعه يكن وباله عليه وأجره لك، ولا تَسُبَّنَّ أحدًا.
مشاركة من Maaly Ahmed
، من كتاب