والحق أن الرياء من أفتك العلل بالأعمال، وهو إذا استكمل أطواره وأتم دَوْرته في النفس، كما تستكمل جراثيم الأوبئة أطوارها ودورتها - أصبح ضرْبًا من الوثنية التي تقذف بصاحبها في سواء الجحيم.
خلق المسلم > اقتباسات من كتاب خلق المسلم > اقتباس
مشاركة من رباب
، من كتاب