الرعية على دين الراعي، إن زهد بالعبادة زهدوا معه، وإن جَدّ واجتهد فيها جدّوا واجتهدوا معه، وإن أقبل على الدنيا أقبلوا معه، وإن أقبل على الآخرة أقبلوا معه، فإن الحاكم للرعية كالرأس للجسد، حيثما توجه تبعه الجسد!
الرعية على دين الراعي، إن زهد بالعبادة زهدوا معه، وإن جَدّ واجتهد فيها جدّوا واجتهدوا معه، وإن أقبل على الدنيا أقبلوا معه، وإن أقبل على الآخرة أقبلوا معه، فإن الحاكم للرعية كالرأس للجسد، حيثما توجه تبعه الجسد!