وقد أظهرت بعض الرسومات التوضيحية المُبكرة لمقاهي لندن طاولات اجتماعية طويلة تحفل بالرجال (لم تكن هناك امرأة تحترم نفسها تذهب إلى تلك الأماكن في القرن السابع عشر). حسب گرين، شجعت المقاهي على الحديث مع الغرباء، إذ كان الزبائن الجدد يُحَيَّوْن بصيحة «هل تحمل أية أخبار؟»، أو بشكل أكثر رسميّة «أنا خادمك يا سيدي، هل تحمل أي أخبار من طرابلس؟».
فلسفة القهوة > اقتباسات من كتاب فلسفة القهوة > اقتباس
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
، من كتاب