ليس هناك عملٌ أحبّ إلى الله من الرِّضى عن قضائه،
أن يتأدَّبَ العبدُ معه،
أن يعرفَ أنه مهما اُبتليَ فهو عبد،
وأن الله تعالى مهما ابتلى فهو ربّ،
والعبدُ لا يكون إلا في رضى سيده!
مشاركة من farah alkhasaki
، من كتاب