فكرتُ، بعد نشر هذه الثرثرة بشهرٍ واحد، أن أشتري حزامًا ناسفًا، لغمًا، وعلى مؤخرتي أربطه، أزرعه داخل خرم الشرج. أو لا قبل النشر، هذا سيزيد من بيعها: «صاحب الرواية، فجَّر طيزه، بعد كتابتها». على غلاف الرواية، تكتب دار النشر. فكرة خبيثة جاذبة للقارئ. هذا هو مشهد موتي.
التابع وسليمان : عن الحب والجسد والمنفى > اقتباسات من رواية التابع وسليمان : عن الحب والجسد والمنفى > اقتباس
مشاركة من Asmaa Ramadan
، من كتاب