اقتربت مني، طبعت على شفتي قبلة هادئة، كهربت جسمي، شعرت كأنني أذوب، كررتها ثانية، هذه المرة بشكل أعمق، خلعت عني الملابس، داعبت على جزء في الزعيم، شعرت أنني مغيب عن العالم، متعة فوق الخيال، فقتُ بعد دقائق، دقّت في روحي شرارة الزعامة، خلعت عنها ملابسها الرقيقة، وعينك لا ترى إلا النور، وفعلها برايز.. لن أخبركم بالمزيد.. حرام!
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب