مهنتي هي الرواية > اقتباسات من كتاب مهنتي هي الرواية > اقتباس

فإن شعر القرَّاء ولو بشيءٍ قليلٍ من دفء الاستحمام في نبع ماءٍ ساخن وهم يقرأون كتبي، سأكون في غاية السعادة. أنا نفسي أسعى إلى هذا الدفء في الكتب التي أقرأها، والموسيقى التي أستمع إليها.

مشاركة من هاميس محمود ، من كتاب

مهنتي هي الرواية

هذا الاقتباس من كتاب