ولكن، أين العدل في بلدة أبى كل أحمق فيها إلا أن يعيش ذليلًا، مسلوب الحرية! فباتت القصور الفارهة تحت إمرة الصعاليك، بينما أسياد القوم -خلقًا وعلمًا- خدام فيها.
مشاركة من ملك الشناوي
، من كتاب
ولكن، أين العدل في بلدة أبى كل أحمق فيها إلا أن يعيش ذليلًا، مسلوب الحرية! فباتت القصور الفارهة تحت إمرة الصعاليك، بينما أسياد القوم -خلقًا وعلمًا- خدام فيها.