غياب المعايير الجمالية ليس شكلا من أشكال التحرر، بل العكس إن هذا الغياب أدى إلى تقويض مقدرة الإنسان على الحكم فأصبح الإعلام يقرِّر له ما هو جيد وما هو رديء، وحلت الموضة والتقاليع محل المعايير الجمالية.
مشاركة من أميرة برغوت
، من كتاب