صرت أقفز ولا أشعر بالوجع. لن أكذب وأقول إنَّ الوجع لم يعد هناك. بل هو حاضرٌ بشدَّة، ولكنْ فهمي له، تقبُّله، وإجلاسه في صدر دار روحي جعله أليفًا ورقيقًا. أحيانًا، أشعر أنَّ الوجع يربِّت على كتفي، ويقول لي إنَّني محظوظ، لأنَّني لم أكن لأختبر الحياة بهذا العمق لو لم يكوِني الألم.
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من رِماح
، من كتاب