يتناسى -مَن يمشي في الأرض مرحًا- حقيقةَ حجمه، ولكن الزَّمن كفيل بالتذكير. اللُّجوء إلى الله فقط في فترات الحاجة يوهم المختالين بإمكانية الاستغناء عنه في مواقيت الرَّخاء. إلاَّ أن الأقدار كلَّها لله ونحن دائمًا في معيَّته راجينَ لطفَهُ ورحمته في الرَّخاء قبل الشدة.
مشاركة من Marwa Abdullah
، من كتاب