أريد لقرَّائي أن يستطعموا هذه العاطفة نفسها حين يقرأون كتبي. أريد أن أفتح نافذةً في أرواحهم، يدخل منها هواءٌ منعش. هذا ما يخطر لي، وما أرجو حدوثه حين أكتب، تمامًا وبكلِّ بساطة.
مشاركة من هاميس محمود
، من كتاب