❞ لقد تولت الأسرة السورية وحدها أعباء إعادة تأهيل ألوف المعتقلين المفرج عنهم، جسدياً ونفسياً واجتماعياً ومهنياً، وقد كانت مهمة عسيرة، مستحيلة في بعض الحالات، حين كان العائد من السجن يشكو من مرض عضال في جسمه أو في روحه. ❝
بالخلاص، يا شباب! 16 عاماً في السجون السورية > اقتباسات من كتاب بالخلاص، يا شباب! 16 عاماً في السجون السورية > اقتباس
مشاركة من عبير السميري
، من كتاب