فأنا مشتبك يا صديقي.. مشتبك يوميًّا مع هذا الواقع الذي أعمل به.. في القدس يا مراد، أنا أتجرَّع أكاذيب وأساطير ملعوبًا بأسفل سافلها.. أتجرَّعها ثم ألفظها بمناعتي وحصانتي وعزمي على مواجهة الاغتصاب التاريخيّ الذي نتعرَّض له منذ نكبتنا على الأقلِّ…».
مشاركة من يسر
، من كتاب