وإنك أيتها الإلهة لبالغة العظمة واسعة القدرة، حتى إن كل من يطلب النعمة ولا يعدو إليك، يتشوق بغير أجنحة إلى الطيران.
إن رأفتك غير قاصرة على مدِّ يد العون إلى من يطلبها، بل إنها كثيرًا ما تسبق مختارة سؤال من يسألك إياها.
الرحمة فيك والشفقة فيك والعظمة فيك ويجتمع فيك كل ما يوجد في الكائنات من خير
المبدأ الأنثوي الأبدي : أسرار الطبيعة المقدسة > اقتباسات من كتاب المبدأ الأنثوي الأبدي : أسرار الطبيعة المقدسة > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب