«الحمد لله على سلامتك يا حبيبي، مُعوَّضة إن شاء الله»، واستني طنط هالة مبتسمة. وأكملت وهي تتحرك من مكانها بهدف تحضير الفطور، تسألني: «نمتُ جيدًا؟»، فهززتُ رأسي لها، ولم أخبرها أن الـمُرحَّلين لا ينامون.
التابع وسليمان : عن الحب والجسد والمنفى > اقتباسات من رواية التابع وسليمان : عن الحب والجسد والمنفى > اقتباس
مشاركة من Asmaa Ramadan
، من كتاب