❞ اغترافك من الدعاء بنَهَـمٍ ولذة وبُكاءٍ، واستشعارك لمواطن الإجابة من السماء، قبل أن تبدأ في النداء، ومن أجلِّها الدعاء، في حال السجود لله في ثُلُث الليل الأخير، فمن أقبَلَ على الدعاء بدون ملل، واستشعر فضل أوقات إجابته واجتهد؛ كانت إجابة ❝
مشاركة من خزامى
، من كتاب