ولا تستعجل أمرًا دعوت الله فيه.(ﰖ ﰗ ﰘ ﰙ ﰚ) مريم: ٦٤
أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه" > اقتباسات من كتاب أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه"
اقتباسات من كتاب أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه"
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه" أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه"
اقتباسات
-
مشاركة من Fatenre Re
-
اللهم إني أَسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت الأحد الصَّمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كُفوًا أحد، فقالﷺ : «لقد سألت الله باسمه الأعظم الذي إذا سُئل به أعطى وإذا دُعي
مشاركة من براءة عامر -
❞ واعلم أنه يبتليك بالتأخير لتحارب وسوسة إبليس ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
❞ ﺇﺫﺍ ﻃﺎﻝ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺒﻼء ﻣﻊ ﺍستمرارك باﻟﺪﻋﺎء، فاعلم أن الله لا يرﻳﺪ ﺇﺟﺎﺑﺔ ﺩﻋﻮﺗﻚ ﻓﻘﻂ، ﺑﻞ يريد ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﻓﻮﻗﻬﺎ عطايا ﻟﻢ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ ﺃنت. ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
❞ يقول الإمام ابن الجوزي -رحمه الله-:
إذا جاء إبليسُ فقال: كم تدعوه ولا ترى إجابة! فقلْ: أنا أتعبَّدُ بالدعاء. ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
❞ قال النبي ﷺ -:
«فلا يدعو دعوة دعا بها عبده المؤمن إلا بيَّن له، إما أن يكون عجَّل له في الدنيا، وإما أن يكون ادخر له في الآخرة. قال: فيقول المؤمن في ذلك المقام يا ليته لم يكن عُجِّل له ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
❞ مَنْ ظنَّ أنَّ الدُّعاء لا أثرَ له فقد أساء الظنَّ بالله، وإنَّما تتأخَّر الإجابة عن العبد حتى تتهذَّب النفس، ويلينَ القلب، وتعتاد العين على سكب الدمعات بين يدي الله؛ فيصير المفزعُ للدعاء قبل كل شيء ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
❞ من ثمرات الدعاء ومنافعه العظيمة، التي قد ينساها المُستعجل في الإجابة، تلك الطُّمأنينة والبصيرة التي تغمر القلب، وتُعلّقه بالله حتى تُوصِله إلى الرِّضا عن الرب ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
❞ مِنْ أعظم علامات الدعاء بيقين: أن تستشعر سَمْعَ الله لدُعائك وقربه منك، وأن لا يلتفت قلبك إلى الناس أثناء الدعاء، وأن تثق بخِيرة الله وتدبيره لأمورك الخاص ❝
مشاركة من FATIMA QASSEM -
يظل أعمق شعور نُعبِّر به عما بدواخلنا هو»الدعاء»..الدعاء غطاء نرسله ليدفئ مَن نحب من برد الأسى، وصقيع المجهول.. الدعاء هو الكساء الذي نرسله ليستر عورة الجرح، ويجمِّل تقاسيم الغياب..الدعاء هو الدواء الذي نبعثه ليضمِّد ألم الوحشة.
مشاركة من Raghda El-Rayes -
لا تظن أن الله حينما خلق في قلبك الرغبة في الدعـاء والشعور بالإجـابة أنه أمر عادي، بل هو اختصاص وتوفيق، حُرمَ منه الكثير ووُفقت أنت له من ربك من مواطن إجابة الدعاء عندما ترى الخير، وفضل الله ونعمه ورزقه الواسع
مشاركة من Nesreen AlZain
السابق | 1 | التالي |