التفاهة ياصديقي هي جوهر الوجود، إنها معنا على الدوام وفي كل مكان، إنها حاضرة حتى في المكان الذي لايرغب أحد برؤيتها فيه؛ في الفظائع، في المعارك الدامية، في أسوأ المصائب. وهذا يتطلب شجاعة للتعرف عليها في ظروف دراماتيكية للغاية ولتسميتها باسمها، لكن المقصود ليس التعرف عليها فقط وإنما يجب أن نحبها ، أن نتعلم حبها.
حفلة التفاهة > اقتباسات من رواية حفلة التفاهة > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب