ألا ليتنا نختم كلّ عام من أعوام عمرنا بمحاسبة شاملة عن كلّ ما ربحناه من محبّة وصداقة وإيمان ومعرفة ومناعة روحيّة في خلال ذلك العام. حتى إذا أطلّ علينا العام الجديد استطعنا أن نستقبله بقلوب مغسولة من أدران الضغائن والمخاوف والمخازي، ثمّ استطعنا أن نقول لسائر الأكوان وللناس أجمعين:
كلّ عام وأنتم بخير !
دروب > اقتباسات من كتاب دروب > اقتباس
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب