وما الحياةُ إلا اقتران الروح بالبدن والتناغم السحري بينهما، فإذا أشرقت الروح بالفرحِ حيناً خفّ البدن ولمعت العينان وأضاءت الوجه بالبسمات، وإذا ابتليّ البدن بمرضٍ أو عرض خبْت شعلة الروحِ فيه، وخفتت الشمعة الباطنة المُنعكس ضوؤها على قسمات الوجه.
وما الحياةُ إلا اقتران الروح بالبدن والتناغم السحري بينهما، فإذا أشرقت الروح بالفرحِ حيناً خفّ البدن ولمعت العينان وأضاءت الوجه بالبسمات، وإذا ابتليّ البدن بمرضٍ أو عرض خبْت شعلة الروحِ فيه، وخفتت الشمعة الباطنة المُنعكس ضوؤها على قسمات الوجه.