حاولت التزام الصمت الذى أجيده، بيتى القديم الذي جاهدت منذ سنين في ترميم أحجاره حتى لا ينهار، حتى أننى نكسته ودسست بين ضلوعه القوائم الخشبية وطردت سكانه ما عدا أنا! و ها أنا ذا أسمع صوت الطقطقات، وأرى التراب يتسرب من السقف فوق رأسي، ثم حدث الأنفجار!
الفيل الأزرق > اقتباسات من رواية الفيل الأزرق > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب