فلا مجدَ في الدّنيا لمن قلَّ مالُه.....ولا مالَ في الدّنيا لمن قلَّ مجدُهُ
وفي الناس من يرضى بميسورِ عيْشِه...ومَرْكُوبُهُ رِجْلاهُ والثَّوبُ جِلْدُهُ
ولكِنَّ قلْباً بينَ جنبيَّ ما لَهُ..............مدىً ينتهي بي في مُرادٍ أَحُدُّهُ.
المتنبي
مشاركة من نزار الدويك
، من كتاب